THE BEST SIDE OF تأثير الطاقة البديلة على البيئة

The best Side of تأثير الطاقة البديلة على البيئة

The best Side of تأثير الطاقة البديلة على البيئة

Blog Article



كما يجب التنويه إلى بعض النقاط السلبية التي ينبغي وضعها بعين الاعتبار، ومنها أن كمية أشعة الشمس القادمة تختلف من بقعة لأخرى على سطح الأرض، وذلك اعتمادا على الموقع والوقت وكذلك حالة الطقس.

ما المقصود بالطاقة المتجددة؟ هي الطاقة التي لا تنفد، بل تتجدد كلما شارفت على الانتهاء، وأهم ما يميزها أنَّها طاقة صديقة للبيئة ونظيفة، حيثُ إنَّ المصدر الرئيس لها هو أحد موارد الطبيعة كالشمس والرياح والمياه؛ فهي لا تخلف أي غازات ضارة، ولا تؤثر في مستوى درجات الحرارة، وليس لها أي تأثير سلبي على البيئة المحيطة بها، وتختلف مصادرها اختلافاً جذرياً عن مصادر الطاقة غير المتجددة؛ مثل الوقود النووي والغاز الطبيعي الذي يؤدي استخدامهما والاعتماد عليهما في الحصول على الطاقة إلى انبعاث غاز تنائي أوكسيد الكربون، بالإضافة إلى مساهمتها الكبيرة في حدوث الاحتباس الحراري.

يُستفاد من الطاقة المتجددة في المدن العسكرية الجديدة، وتُستخدَم في كثيرٍ من الأمور أهمها:

تتوفر أنظمة توليد الطاقة التي تعمل بطاقة الريح لتلبية احتياجات الطاقة المتجددة للعديد من الفعاليات.

وهناك نوع آخر يدعى “الطاقة الكهرومائية في النهر” يقوم على جزء من تدفق الأنهار عبر قناة ولا يحتاج إلى سد.

ورغم ما يبدو عليه ذلك من تعليل علمي ركيك، فإنه يجسد بعض المعاني المتقاربة لمضمون الحدث، فالسبب الرئيسي وراء سقوط السهم هو جاذبية الأرض التي أجبرت السهم على الارتطام، وهذا الاصطدام أهدر جميع الطاقة الحركية التي كانت موجودة، وحوّلها إلى شكل آخر من الطاقة (طاقة حرارية وغيره).

تُعتبر طاقة المياه من المصادر التي يزداد الاعتماد عليها يومًا بعد يوم، ولا تحتاج إلا لإنشاء حواجز مائية أو سدود تُساعد في تشغيل توربينات إنتاج الطاقة الكهربائية، ويمكن الاعتماد عليها أكثر من الطاقة الشمسية والمصادر الأخرى لما تميزه من إمكانية تخزين الطاقة لوقت الحاجة إليها وتحويلها لكهرباء والاستفادة منها.

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

قبل مئة عام، كان الفحم الحجري المصدر الرئيس للطاقة في العالم وتتخذ الطاقة عدة أنماط وأشكال، فمنها الطاقة الحرارية والكهربائية والمغناطيسية والصوتية والميكانيكية والحركية والموجية والإشعاعية والكيميائية وغير ذلك. وتُعد مصادر وموارد هذه الطاقة متشعبة ومتعددة، وتنطوي تحت قسمين أساسيين: الطاقة غير المتجددة، وهي التي تأتي من مصادر قابلة للنفاد، ومعظم هذا النوع آت من الوقود الأحفوري.

ويمكن الحصول على هذه الحرارة بالقرب من السطح أو من الصخور الساخنة أو من خزانات الماء الساخن الموجودة تحت سطح الأرض.

ويعود الفضل في تعرّف على المزيد هذه الزيادة إلى الطاقة الشمسية وطاقة الرياح اللتين شهدتا نموا جيدا كنتيجة منتظرة جاءت بعد تشييد مزيد من منشآت الطاقة في العديد من البلدان الأوروبية، وهبوب رياح قوية خلال فبراير/شباط الماضي سمح بإنتاج أكبر قدر من طاقة الرياح.

وعملية تحويل الطاقة من شكل إلى آخر تعزى إلى قانون حفظ الطاقة الذي ينص على أنّ الطاقة لا تفنى ولا تستحدث من العدم، وإنما تتغير من شكل إلى آخر بذات القدر في نظام مغلق، وباعتبار أنّ الكون نظام مغلق، فإنّ هذا القانون يشكل إحدى لبنات علم الديناميكا الحرارية، وهو العلم الذي يدرس انتقال الطاقة وتفاعلها مع القوى المؤثرة، بالإضافة إلى التطبيقات الهندسية والعملية.

يمكن إنشاء محطات الطاقة الكهرومائية الصغيرة لتزويد الكهرباء للمزارع أو البلدات الصغيرة.

عندما يتم حرق الوقود الأحفوري لتوليد الكهرباء، فإنه يتفاعل مع الأكسجين لتكوين أُكسيد النتروجين؛ وهو أحد الغازات الدفيئة الخطيرة. فالغازات الدفيئة تُنتج الضباب الدخاني والأمطار الحمضية، وتتفاعل كيميائياً لإنتاج غاز الأوزون على مستوى سطح الأرض في طبقة التروبوسفير، وهو غاز ضار وملوث للهواء، وقد يسبب العديد من المشكلات الصحية؛ كالسّعال والتهاب مجرى الهواء وضعف وظائف الرئة وتلف أنسجتها.[٢]

Report this page